Search
Close this search box.

حول

كلمه الرئيس التنفيذي

أهلًا بكم في موقع مؤسسة فهد جطيلي العنزي للمقاولات المعمارية العامة .مؤسسة فهد جطيلي العنزي للمقاولات المعمارية وكل الكادرالإداري يهدفون لأن تكون واحدة من الرواد الإقليميين بشركات المقاولات الخاصة في السعودية والشرق الاوسط . مؤسسة فهد جطيلي العنزي للمقاولات قد حصدت خبرة واسعة ومتنوعة على مر السنيين . ونتيجة لذلك لم يكن فقط نجاح مؤسسة فهد جطيلي العنزي للمقاولات في إنجاح وإتمام مشروعاتها في التوقيت المناسب وبطريقة فعالة ولكن جعل منها منافساً رائداُ في السوق السعودي .نتيجةً لرحلتنا التي بدأت منذ عام 2002 نجحت مؤسسة فهد جطيلي العنزي للمقاولات في إنهاء أكثر من 107 مشروعاً ولله الحمد .التزمنا بتقديم عملاً بجودة عالية وفي وقته المحدد وبتكاليف متقنة التحكم ولهذا السبب فإن قاعدة عملائنا تستمر في النمو .نحن فخورين بامتلاكنا المهارات والموارد والخبرات والأهم من ذلك القدرة والإرادة لإكمال المشاريع بأعلى معايير وفي وقتها المحدد .لقد نجحنا في إثبات أننا نستطيع التسليم كما وعدنا بأن نرتقي إلى مستوى التحدي والتفوق في أدائنا بما يرضي عملاءنامن خلال تطبيق أكثر سياسات الإدارة تقدماً وهذه نتيجة تكاتف فرقنا من المحترفين و المخلصين . نأمل أن نتمكن من النجاح بمهمتنا وخطتنا بشان التوسع بالمستقبل في مجال المقاولات .

حول

بالنسبه لشركتنا

نحن مؤسسة فهد جطيلي العنزي للمقاولات، نمتلك خبرة عريقة في مجال المقاولات منذ عدة أعوام، وجدنا منذ عام 2002 لنحقق رغبــــــــــــــات عمـلائنا بكل ثقة وإبداع في مجال مقـــــاولات المشـــــــــاريع الحكومية والسكنية وغير السكنية، وبفضل سعينا الـــــدائم لمـــــــواكبة الأفضل والوصول إلى الريادة والتميز، فقد حققنا الكثير من الإنجازات و النجاحــــــــــــــــــات فى هذا المجـــــــــال منها:

1: الحصول على درجة التصنيف للمـشاريع الحكومية والخاصة تماشيا مع رؤية المملكة.

2: فلسفتنا الاستثمارية تدفعنا إلى عمل الدراسات والتحاليل الإستثمارية العميقة بالإضافة إلى التواصل المباشر مع الإدارات العليا للشركات وصنّاع القرار.

رؤيتنا

نسعى إلى المساهمة في تحقيق النهضة الإنشائية الكاملة للملكة العربية السعودية في ظل كل التطورات المتواجدة في السوق، من خلال تقديم مشاريع مبتكرة وفريدة من نوعها تدفعنا دائمًا لنكون الأفضل.

أهم ما يميزنا

بناء الحلم لا ينبغي أن يكون كابوسا!

لقد قمنا بتحويل الأفكار والرؤى إلى مشاريع فائزة.